يقول آلان دونو في كتابه ” نظام التفاهة”:
“إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، (أي تحويلهم إلى رموز)، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هُلامية وغير منتجة؛ ولا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان”.