إني أخجل أن أشكو من البرد هذه الأيام، ويوجد لدي منزلٌ يأويني، وأملك غطاء يدفيني، وهناك من أهلنا في مخيمات الشتات السوري من يرتجِفُ بردًا لا مأوى ولا غطاء معه…. اللهمَّ أنزل دفأك ورحمتك على من لا مأوى ولا سكن له في هذا البرد.
الدفء في الأجواء الباردة
••~~ هذه الأجواء على كثرة ما هي باردة إلا أن صوَرها فيها كمية دفء عجيبة
.