بالنسبة لي:
ما زلت أنام دون مهدئات، وأستيقظ من نومي دون أن يوقظني الوجع، وأقضي حاجتي دون أن تُكشف عورتي على أحد، وأمشي على قدمي لا يُقعدني العجز…
كما لم أذهب لغسيل الكِلى، ولم أُقهر وأتعب بجلسات جرعات الكيماوي، وأنعم بنعمة المشي على قدمي…
لم أُصَب بمرض …