التوفيق بين الوقت والمسؤوليات
أمر ممكن أم مستحيل

😔مع تزايد المسؤوليات وضيق الوقت، بات الجميع يعاني من ضغط العمل والتشتت ما انعكس على الحالة النفسية وازدياد التوتر، ولهذا كان لزاما علينا محاولة ضبط وإدارة أنفسنا بشكل احترافي وفعّال، حتى ننجز أكبر قدر ممكن من المهام… وهذا ما سنتحدث عنه في منشور اليوم:

📌أولا: أسباب ضياع الوقت.

1⃣😵‍💫 ضبابية الهدف والغاية وعدم وضوحهما، ويتبع ذلك عدم الانشغال بهدف ما والسعي لأجله، فأي هدف سامٍ في هذه الحياة يحتاج إلى سعي وعمل.

2⃣👭 الرفقة غير الجادة التي لا تعين على استغلال الوقت، ولا الحرص على استغلال وقتها بالصالح المفيد.

3⃣📱 كثرة المشتتات والملهيات، وعدم القدرة على ضبط الاختيار وحسم الأولويات.

📌 ثانيا: طرق للاستفادة من الوقت وبعض الإرشادات الميسرة التي من شأنها أن تساعدنا على تحقيق المأمول:

١- 🕟 حصر الوقت، وحساب ساعات اليوم وتقسيمها حسب الانشغال، ومعرفة أوقات الفراغ فيها، والأوقات الضائعة أيضًا.

٢- 📝 ترتيب الأولويات، وذلك بترتيب أداء الأعمال تبعًا لأهميتها، ومن ثم تقسيم الوقت اللازم لأداء المهام الباقية أو الأقل أهمية بعد الفراغ من الأولويات المهمة.

٣- 📊 تحديد الأوقات التي تبلغ فيها الإنتاجية ذروتها.

٤- ⏰ ربط إنجاز عمل ما بوقت محدد وثابت، كربط إنجاز المهام الدراسية أو الخاصة بالعمل بعد الصلاة، أو بعد العودة من الجامعة/العمل، وربط القراءة بما قبل النوم.

٥- ✍🏻 بدء اليوم بكتابة جميع المهام المطلوبة، ثم توزيعها على ساعات اليوم كلها.

٦-☝️🏻عدم صرف الوقت كله على التنظيم والتخطيط دون البدء بالعمل.

٧- ⏱ استغلال الوقت بين الأعمال.

٨- 🎯 وضوح الهدف والغاية، وتقسيم الوقت بشكل يجعل تحقيقه ممكنًا وإن أمكن تحديد وقت لابتداء عمل المهمة ووقت للانتهاء والابتعاد عن التأجيل.

٩- 🔖 التركيز على أداء مهمة واحدة وعدم الانتقال بين المهام، دون إنجاز الحد الأدنى المطلوب.

١٠- 😤 المحافظة على القليل من الحزم وقول “لا” إذا تطلب الأمر.

١١- 📲 اجراء الاتصالات الهاتفية في أوقات الفراغ، وعدم ترك الجوال مفتوحا وعدم النظر فيه كل بضع دقائق!!

١٢- 😩🍫 أخذ قسط من الراحة وشحن النفس بالنشاط.

١٣- 👀 المحافظة على بعض “الواقعية” في التوقعات.

١٤ – 🦾 التركيز على نقاط القوة وجعلها الدافع الأول.

١٥- 🍎المحافظة على الاتزان الشخصي باتباع العادات الصحية.

١٦- 🖤 تجنب التفكير بسلبية وتشاؤم حتى لا تُسلب الطاقة.