صورنا ومتلازمة وسائل التواصل

قضايا اجتماعية - صورنا ومتلازمة وسائل التواصل

😫 مع ضجيج الحياة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي التي تلتهم أعمار الناس بالساعات والأيام… فضلا عن مضار سوء استخدامها:

⏰ بدءًا من إضاعة الوقت على المنشورات التافهة والأخبار الفارغة..

🤩 وصولًا لاستخدام هذه الوسائل كأداة لنشر اللحظات الجميلة التي نعيشها لأغراض غير لطيفة كالتباهي أو الإغاظة أو أو….

😤 هذه الغايات التي تنم عن وجود عقدة نقص (أو عُقد) نحاول تغطيتها بنشر أجمل ما لدينا، منتظرين المجاملات واللايكات… وكأن الحياة اختصرناها بمنشور وتعليق مُداهِن يبهجنا للحظات…

☝️ هذا الأمر المنتشر لو فكرنا بتبعاته وعواقبه فهو إما أنه سيعود علينا بالحسد والحقد أو سيعود على غيرنا بالحسرة وازدراء نِعم الله عليهم.

🥀 فرأفةً بحالنا وحالِ غيرنا، ولنكتف بعيش هذه اللحظات مع من نحب، وتخبئة ذكرياتنا الجميلة بقلوبنا بعيدًا عن أعين الآخرين…

👌 وتحيةً وألف تحية لممن أدرك ووعى خطورة انتهاك خصوصياته وعدم مراعاة مشاعر الآخرين، فاكتفى بعيش لحظاته الجميلة مع أحبابه.

🎉💌🎊 #تحية_من_القلب لكلِ:

🧖🏻‍♀💍 فتاة ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻭﻟﻢ تعرض صور ﺃﺻﺎﺑﻌﻬﺎ ﻭﺃﺻﺎﺑﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ… مراعاة لمشاعر صديقاتها اللواتي ينتظرن نصيبهمّ ولمّا يأت بعد.

💑 ❤️ وﻟﻤﻦ ﺗﺤﺐ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺗﻤﺪﺣﻪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻌﻠﻢ ﺟﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺤﺒﻪ… فكم ممن تعيش حياة تعيسة مع زوجها ستشعر بالألم او الحسد تجاهها!!

🍮🥮 وﻟﺮﺑﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺪﺕ ﺃﺷﻬﻰ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﺃﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﻨﺸﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻓﺘﺨﺎﺭًﺍ ﺑﻄﺒﺨﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺍﻷﺧﺮﻳﺎﺕ… وبعضهم لا يجد قوت يومه!!

🎁💝 وأيضا ﺗﺤﻴﺔ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻬﺪﻳﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻫﺪﻳﺔ ﻭﻻ ﺗﻨﺸﺮﻫﺎ ﻭﺗﺘﺒﺎﻫﻰ ﺑﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺇﺣﺘﺮﺍﻣﺎً ﻟﻤﺸﺎﻋﺮﻫﻦ ﻭﻇﺮﻭﻓﻬﻦ!

💸💰 وﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ تساهم في ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻟﻢ تصور ﺫﻟﻚ أو تتحدث به ﺃﻣﺎﻡَ ﺍﻟﻨﺎﺱ لتظهر ﺑﺄنها ﺟﻮّﺍدةً ﻣﻌﻄﺎﺀةً ﻛﺮيمةً!!

👩‍👧‍👦👫 وﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﻻ ﺗﺼﻮﺭ ﺃﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﺗﻨﺸﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓً ﻟﻤﻦ ﻟﻢ ﻳﻨﺠﺐ ﺫﺭﻳﺔً !!!

✈️🚞 وﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ركبت ﻃﺎﺋﺮﺓً ﺃﻭ ﻗﻄﺎﺭﺍً ﻭﺳﺎﻓﺮت ﻫﻨﺎ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻭﻟﻢ تنشر ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ صفحتها ﺣﻔﺎﻇﺎً ﻋﻠﻰ ﺧﺼﻮﺻﻴﺎﺗها!!

📖📚 وﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﺣﻔﻈﺖ ﻛﺘﺎﺏ ﺭﺑﻬﺎ ﻭﻃﺒﻘﺖ ﺳُﻨّﺔ ﻧﺒﻴﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻨﺸﺮ ﺫﻟﻚ ﻭﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺘﻬﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺧﺸﻴﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺀ ﻭﺍﻟﻨﻔﺎﻕ!

💝♥️ ﻭﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻤﻦ ﻋﺎﺷﺖ تفاصيلاً ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺑﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﺳﺘﻤﺘﻌﺖ ﺑﻬﺎ ﺑﺨﺼﻮﺻﻴﺔ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻭﺇﻇﻬﺎﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻟﻨﺎ ﺃﻭ ﻟﻐﻴﺮﻧﺎ!💯

0

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

اترك رد