👌 في البداية لابد أن نعرف أن هناك أمورًا خطيرةً تسبب قتل الحب بين الزوجين… وعلى كل زوجين أن يحذرا هذه التصرفات لأنها كفيلة أن تطفئ نار الحب في القلوب، وأن تهدم أواصر المحبة بينهما ولعل أخطرها:
🤫1⃣ #الخرس_الزوجي
فلا نقاش ولا تعبير🤐 بسبب الانشغال أو بسبب التجاهل أو بسبب ردة الفعل العنيفة أو المزعجة من أحد الأطراف والتي تدفع الطرف الآخر لعدم فتح حوار أو حديث عن حياتهما معا…
فتصبح الحياة منعدمة يتغلغل فيها الملل ويقتُلها الروتين. فيحدث طلاق نفسي بين الزوجين ويقتل الحب، نتيجة لما تأول إليه حياتهما معا … 🤦♂🤦♀
🤬2⃣ #اللوم_الدائم
ففي كثير من الحالات نرى طرفًا لا يعترف إلا بأخطاء الطرف الأخر، ناكرًا لمحاسنه وما يقوم به من تصرفات جيدة، فنجده دائم اللوم..🔪🥀 مما يقتل عزيمة ورغبة الطرف الآخر في التضحية من أجل شريكه بل يدفعه للندم على ما قدمه له من خير…
🍂3⃣ #تذكر_الأخطاء_السابقة_دائما
عند حدوث خطأ جديد، والتركيز على عيوب الشريك فقط… وهو من أسوأ وأخطر التصرفات التي تحدث بين الزوجين… وهذا يخلق شعور كبيرًا بالظلم لا يتحمله الكثيرون💔
😒4⃣ #إنعدام_التقدير
وهو من الآفات التي تقتل الحب بين الزوجين، فكم هو قاتل للنفس ومحبط لها أن يقابل جهد أحد الشريكين الساعي للحفاظ على الآخر، أن يقابل جهده هذا بقلة تقدير، بل وإنعدامه في كثير من الحالات.
👊 5⃣ #الإساءة_الجسدية_والمعنوية
🧔🏻 هناك بعض الرجال الذين يمارسون الضرب والإهانة اللفظية، والمعنوية فتتحول المرأة بكل ما تحمله من مشاعر حلوة ودافئة إلى امرأة أخرى تظل ذاكرة للإهانة ما يدفعها لتكتب بيدها نهاية هذا الحب، مهما كانت عاشقة لزوجها ومتيمة به.
👩🏻🦰 وكذلك الحال بالنسبة للمرأة التي توجه لزوجها عبارات الانتقاص من جهده وعمله وسعيه عليها وعلى أولادها الأمر الذي يحمله على النفور من زوجته والتقصير معها.
☝️فالاساءة بين الأزواج لا تقتصر على الزوج بالتعدي الجسدي والمعنوي بل تتجاوزه الى الإساءة المعنوية من قبل الزوجة أيضاً…
🍂🥀 فمن الصعب جدا أن يدوم الحب في علاقة مهينة لشريك هام جدًا فيها سواء كان الرجل أو المرأة.
😏6⃣ #السخرية_والاستهزاء
😪 فقد يحدث بعد فترة من الزواج أن يبدأ طرف من الأطراف بالسخرية من مشاعر الآخر عندما يعبر عنها، وكأن الحديث عن الحب والمشاعر بات أمرًا غير مقبولًا، خاصةً إذا أعتبر أحد الطرفين أن ذلك مضيعة للوقت، ومن هنا يبدأ مسلسل جرح المشاعر الذي لا تنتهي حلقاته أبدًا.
🤕7⃣ #الإهمال
يعد الإهمال بمثابة حبل المشنقة الذي يخنق الحب، ويعدمه، فالإهتمام دلالة حب واضحة وقوية تثبت لكل طرف أن الحب بينهم لازال حيًا يتنفس ولم يختنق بعد…