أرشيف الوسم : قضية

خطورة التعري أمام الأولاد والمحارم كثير من النساء يخلطن بين موضوع العورة التي شدد الشرع على سترها ونهى عن النظر إليها، وموضوع الحشمة والأدب، وفساد طباع وفطرة الناس في هذا الزمان… فإذا أردنا أن نتحدث عن #العورة بالمعنى الفقهي نجد أنها: #أمام_النساء_والرضيع عورة المرأة بالنسبة للمرأة وأمام …

من يستهين بقدرات النساء يجب أن تُعاد طفولته من غير أُم. “نجيب محفوظ” تحية حب لكل أم على قيد الحياة.. وكل الرحمة لأرواح الأمهات اللواتي فارقن الحياة..

‏أسوأ ما في المحادثات الكتابية أنه لا يوجد فيها نبرة صوت، ولا لمعَةُ عين؛ ولا تعابير وجه… تتمدد الكلمات لتسبح في بحر “مكتوب لم يُقصد” و “مقصود لم يُفهم”.. فتبدو أقسى بكثير مما هي عليه في الواقع، لتتحول الحروف الصمَّاء من سوء فهم إلى خصام، وأحياناً إلى فِراق! …

بالنسبة لي: ‏ما زلت أنام دون مهدئات، وأستيقظ من نومي دون أن يوقظني الوجع، وأقضي حاجتي دون أن تُكشف عورتي على أحد، وأمشي على قدمي لا يُقعدني العجز… كما لم أذهب لغسيل الكِلى، ولم أُقهر وأتعب بجلسات جرعات الكيماوي، وأنعم بنعمة المشي على قدمي… لم أُصَب بمرض …

#أسبابه #نظرة_المجتمع_الطبقية فالفتاة إذا كانت تنتمي إلى طبقة فقيرة أو بيئة تسودها الجهل، فإنّها قد تشعر بعقدة النقص، أو قد تتعرض للقمع والتسلط من بعض المتكبرين… قد تسخر منها بعض صديقاتها المتعجرفات، أو لد يتم تجاهل رأيها في النقاشات، وهذا حتماً سيؤدي إلى ضعف الشخصية لديها. …

بعد موافقتي على ابن الحلال صاحب الخلق والدين ويلي رح يرتحله قلبي وعقلي…. إذا اجت الناس وبلشت تقلي بنت خالك وبنت عمتك وبنت الجارة حقوقها كذا وإنت مو أقل منها رح جاوبهم أنا ما رح أتجوز المهر، بكفيني أعيش مع يلي طالبني بمودة ومحبة وتفاهم ويكون بخاف الله …

مع ضجيج الحياة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي التي تلتهم أعمار الناس بالساعات والأيام… فضلا عن مضار سوء استخدامها: بدءًا من إضاعة الوقت على المنشورات التافهة والأخبار الفارغة.. وصولًا لاستخدام هذه الوسائل كأداة لنشر اللحظات الجميلة التي نعيشها لأغراض غير لطيفة كالتباهي أو الإغاظة أو أو…. هذه …

كــبــار الــســن : قد يرقدون ولا ينامون ، وقد يأكلون ولا يهضمون ، وقد يضحكون ولا يفرحون ، وقد يوارون دمعتهم تحت بسمتهم. كــبــار الــســن : يؤلمهم بُعدُك عنهم ، وانصرافُك من جوارهم ، واشتغالُك بهاتفك في حضرتهم. كــبــار الــســن : لم يعودوا محور …